التعريف بالكتاب

الكتاب: ما قاله الملاحدة.. ولم يسجله التاريخ

المؤلف: د. نور الدين أبو لحية

الناشر: دار الأنوار للنشر والتوزيع

الطبعة: الأولى، 1438 هـ

عدد الصفحات: 352

صيغةPDF

صيغةDOCX

التعريف بالكتاب

هذه الرواية الحوارية محاولة لاستنطاق أصوات الفطرة التي لم يستطع كبار ملاحدة التاريخ أن ينطقوا بها، أو يسجلوها في كتبهم، أو يسجلها التاريخ عنهم.. بينما كل شيء يدل عليها، فالإنسان مهما انحرف عن فطرته، فسيبقى فيه ما يصرخ بالحقيقة التي يغض طرفه عنها.

وقد استلهمنا هذه الأحاديث من تلك الصرخة التي صرخها فرعون الطاغية المستبد الذي كان يجاهر كل حين بمعارضته لربه، وتكذيبه به.. لكنه في اللحظة التي تنكشف فيها الحقائق راح يصرخ بالاعتراف بالله، والإذعان له.. وهذا يدل على أنه كان في قرارة نفسه يعترف بالله، ولكن كبرياءه حال بينه وبين الإذعان له، كما قال تعالى: {وَجَحَدُوا بِهَا وَاسْتَيْقَنَتْهَا أَنْفُسُهُمْ ظُلْمًا وَعُلُوًّا} [النمل: 14]

وهكذا يحكي لنا القرآن الكريم قصص أولئك المشركين الذين يقرون بالله، ويخلصون له، ويتخلصون من كل الأوثان التي تحول بينهم وبينه في ساعات الشدة والضيق، قال تعالى: {فَإِذَا رَكِبُوا فِي الْفُلْكِ دَعَوُا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ فَلَمَّا نَجَّاهُمْ إِلَى الْبَرِّ إِذَا هُمْ يُشْرِكُونَ} [العنكبوت: 65]

فهرس المحتويات

التعريف بالكتاب

فهرس المحتويات

مقدمة السلسلة

مقدمة الكتاب

البداية

تنويريون

بارون دي هولباخ:

جان مسلييه:

عبد الله القصيمي:

صادق جلال العظم:

وجوديون

جان بول سارتر:

جوزيبّي رينسي:

ميخائيل باكونين:

كريستوفر هيتشنز:

حسيون

دافيد هيوم:

برتراندرسل:

كارل ساغان:

سام هاريس:

عبثيون

أبيقور اليوناني:

آرثر شوبنهاور:

مايكل مارتن:

ديفيد رونيجارد:

مصارعون

لودفيج فويرباخ:

كارل ماركس:

فريدريك إنجلز:

فلاديمير لينين:

متجبرون

هربرت سبنسر:

فريدرك نيتشة:

آدولف هتلر:

أدولف أيخمان:

طبائعيون

ديموقريطس اليوناني:

فيكتور شتينجر:

ريتشارد دوكينز:

ستيفن هوكنج:

النهاية

د. نور الدين أبو لحية

كاتب، وأستاذ جامعي، له أكثر من مائة كتاب في المجالات الفكرية المختلفة، وهو مهتم خصوصا بمواجهة الفكر المتطرف والعنف والإرهاب، بالإضافة لدعوته لتنقيح التراث، والتقارب بين المذاهب الإسلامية.. وهو من دعاة التواصل الإنساني والحضاري بين الأمم والشعوب.. وقد صاغ كتاباته بطرق مختلفة تنوعت بين العلمية والأكاديمية والأدبية.

You may also like...

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *